في مفاجأة جديدة، دخل أحد مسئولي اتحاد الكرة في مفاوضات مع وكيل البرازيلي روجيريو ميكالي المدير الفني السابق للمنتخب الأولمبي من أجل العودة مجددا لقيادة الفراعنة في تصفيات أولمبياد لوس أنجلوس 2028.
ووافق وكيل ميكالي على تخفيض راتب الخواجة ليصل إلى 40 ألف دولار شهريا، بعدما أكد له مسئولو اتحاد الكرة أن راتبه الأخير الذي كان يتقاضاه قبل الرحيل وقدره 95 ألف دولار مرفوض تماما.
في المقابل، تحفظ أبو ريدة على فكرة عودة ميكالي مجددا خاصة وأنه كان صاحب قرار رحيله بعد توليه المسئولية، وطلب أبو ريدة من اللجنة الفنية ترشيح أسماء مدربين أجانب ومصريين مؤهلين لتولي المهمة خلال المرحلة المقبلة خاصة وأن هناك متسع من الوقت حيث لا يوجد ارتباط رسمي للمنتخب الأولمبي قبل أواخر العام المقبل 2026.
اقرأ في هذا المقال
ما هي أبرز التحديات التي واجهت عودة روجيريو ميكالي لتدريب المنتخب الأولمبي المصري، وما هي الحلول التي تم اقتراحها لتجاوز هذه التحديات؟
التحدي الأبرز كان الراتب المرتفع الذي كان يتقاضاه ميكالي سابقًا (95 ألف دولار)، والذي رفضه مسئولو اتحاد الكرة. الحل المقترح هو تخفيض راتبه إلى 40 ألف دولار شهريًا، وهو ما وافق عليه وكيله.
ما هو موقف أبو ريدة من عودة ميكالي، وما البدائل التي اقترحها لتولي تدريب المنتخب الأولمبي؟
أبو ريدة متحفظ على عودة ميكالي لأنه كان صاحب قرار رحيله سابقًا. اقترح أن تقوم اللجنة الفنية بترشيح أسماء مدربين أجانب ومصريين مؤهلين لتولي المهمة.
بالنظر إلى أن المنتخب الأولمبي ليس لديه ارتباطات رسمية حتى أواخر عام 2026، ما هي الفرص المتاحة لاتحاد الكرة لضمان اختيار المدرب الأنسب لقيادة الفريق في أولمبياد لوس أنجلوس 2028؟
توفر الفترة الزمنية الطويلة (حتى أواخر 2026) فرصة لاتحاد الكرة لدراسة وتقييم مجموعة متنوعة من المدربين (أجانب ومصريين) بعناية، قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن المدرب الذي سيقود الفريق في تصفيات أولمبياد لوس أنجلوس 2028.
اقرأ أيضا
التعليقات السابقة