تحدث النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن طبيعة التحديات التي واجهها خلال مسيرته الطويلة، مؤكداً أنه اعتاد خوض مباريات قوية كل ثلاثة أيام سواء مع برشلونة أو باريس سان جيرمان أو منتخب بلاده، مع سعي دائم لتحقيق البطولات والأهداف الكبرى.
وأوضح ميسي أن طبيعة المنافسة في الأندية الكبرى تجعل اللاعب مطالبًا دائماً بالفوز، رغم أن الظروف قد تحول دون تحقيق كل ما يتمناه. مشيرًا إلى أن الأساس بالنسبة له كان السعي المستمر للانتصار والنجاح.
وحول إمكانية مشاركته في كأس العالم المقبلة، أكد قائد "التانجو" السابق رغبته في الوجود ضمن الحدث العالمي، قائلاً إنه يتمنى أن يكون جزءًا من البطولة، وفي حال لم يحدث ذلك سيحرص على حضورها من المدرجات لما تمثله من قيمة خاصة بالنسبة له.
واختتم ميسي حديثه بالتأكيد على أن التجارب التي مر بها أصبحت أكثر وضوحًا لديه الآن، موضحًا أن الانغماس في التفاصيل اليومية كان في كثير من الأحيان يمنعه من إدراك قيمة ما يعيشه داخل الملعب وخارجه.
اقرأ في هذا المقال
بالنظر إلى تصريحات ميسي عن الضغوط المستمرة، ما هو التحدي الأكبر الذي يواجهه اللاعبون في الأندية الكبرى وفقًا لرؤيته؟
وفقًا لميسي، التحدي الأكبر هو المطلب الدائم بالفوز، بالرغم من أن الظروف قد لا تسمح دائمًا بتحقيق كل ما يتمناه الفريق.
ذكر ميسي أنه يود أن يكون جزءًا من كأس العالم المقبلة. ما هي السيناريوهات المحتملة لمشاركته أو عدم مشاركته في هذا الحدث؟
أوضح ميسي أنه يتمنى أن يكون جزءًا من البطولة، وفي حال لم يستطع المشاركة كلاعب، فإنه سيحرص على حضورها من المدرجات.
كيف أثرت تجربة ميسي الطويلة في كرة القدم على نظرته للأمور داخل وخارج الملعب، وما الذي تعلمه من ذلك؟
أكد ميسي أن التجارب التي مر بها أصبحت أكثر وضوحًا لديه الآن، وأنه كان في كثير من الأحيان يمنعه الانغماس في التفاصيل اليومية من إدراك قيمة ما يعيشه.
اقرأ أيضا

التعليقات السابقة