تتجه أنظار جماهير كرة القدم، وخاصة مشجعي ليفربول، إلى المواجهة المرتقبة أمام آيندهوفن الهولندي، والتي قد تشهد لحظة تاريخية جديدة للنجم المصري محمد صلاح، حال نجاحه في هز الشباك مرتين خلال اللقاء.
صلاح يدخل المباراة وهو على بعد هدفين فقط من كتابة اسمه كأول لاعب إفريقي يبلغ حاجز 50 هدفًا في الأدوار الرئيسية من بطولة دوري أبطال أوروبا، وهو رقم لم يسبق لأي لاعب من القارة السمراء الوصول إليه.
ويملك قائد منتخب مصر في رصيده الإجمالي 52 هدفًا في المسابقة القارية، بواقع 48 هدفًا في الدور الرئيسي و4 أهداف في الأدوار التمهيدية، ما يجعله قريبًا للغاية من تحقيق إنجاز تاريخي جديد.
وإذا تمكن من التسجيل مرتين أمام بطل هولندا، سيصل إلى الرقم المنشود، ليؤكد مكانته كأحد أبرز الهدافين في تاريخ البطولة، ويعزز حضوره في سجلات الأساطير الأفريقية والأوروبية على حد سواء.
ولا تتوقف طموحات صلاح عند هذا الحد، إذ يواصل مطاردة الأرقام القياسية داخل ناديه، حيث يقترب من معادلة الرقم المسجل باسم الأسطورة الدفاعية جيمي كاراجر، كأكثر لاعب مشاركة بقميص ليفربول في دوري أبطال أوروبا.
ويشارك صلاح حتى الآن في 77 مباراة قارية مع "الريدز"، مما يضعه على بعد ثلاث مباريات فقط من الوصول إلى المباراة رقم 80، وهو إنجاز جديد يُضاف إلى سجل حافل بالنجاحات والجوائز الفردية والجماعية.
اقرأ في هذا المقال
ما هو الرقم القياسي الذي يسعى محمد صلاح لمعادلته في عدد المباريات التي خاضها مع ليفربول في دوري أبطال أوروبا، ومن هو اللاعب الذي يحمل هذا الرقم حاليًا؟
يسعى محمد صلاح لمعادلة الرقم المسجل باسم جيمي كاراجر، كأكثر لاعب مشاركة بقميص ليفربول في دوري أبطال أوروبا. صلاح يشارك حاليًا في 77 مباراة قارية، ويحتاج إلى ثلاث مباريات إضافية لمعادلة رقم كاراجر.
بالإضافة إلى سعيه لتسجيل 50 هدفًا في الأدوار الرئيسية من دوري أبطال أوروبا، ما هو إجمالي عدد الأهداف التي سجلها محمد صلاح في المسابقات القارية حتى الآن، وما هو توزيع هذه الأهداف بين الأدوار الرئيسية والتمهيدية؟
يملك محمد صلاح في رصيده الإجمالي 52 هدفًا في المسابقات القارية، بواقع 48 هدفًا في الدور الرئيسي و4 أهداف في الأدوار التمهيدية.
ما هو الأثر المحتمل لتسجيل محمد صلاح لهدفين في المباراة ضد آيندهوفن على مكانته كلاعب أفريقي وأوروبي في تاريخ دوري أبطال أوروبا؟
إذا تمكن محمد صلاح من التسجيل مرتين أمام آيندهوفن، سيصل إلى 50 هدفًا في الأدوار الرئيسية من دوري أبطال أوروبا كأول لاعب أفريقي يحقق هذا الإنجاز، وسيؤكد مكانته كأحد أبرز الهدافين في تاريخ البطولة، ويعزز حضوره في سجلات الأساطير الأفريقية والأوروبية على حد سواء.
اقرأ أيضا

التعليقات السابقة