وافق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" رسميًا على إقامة مباراة برشلونة وفرانكفورت في دوري الأبطال على ملعب كامب نو الجديد.
ويأتي هذا القرار بعد أن اكتملت كل أعمال التجديد في الملعب، ليصبح جاهزًا من جديد لاستقبال المباريات الأوروبية والدخول رسميًا في الخدمة.
ويستعد برشلونة بالفعل لخوض أول مباراة رسمية على ملعبه المطور أمام أتلتيك بلباو مساء السبت القادم، لتكون بمثابة الافتتاح المحلي، قبل أن يعود الفريق بعدها لخوض الجولة الأوروبية أمام فرانكفورت في معقل الكامب نو بحلته الجديدة.
وكان من المفترض أن يعود برشلونة لخوض المباريات على ملعبه التاريخي في نهاية 2024 ثم تأجلت لفبراير 2025، وثم تأجلت مرة أخرى.
وسيكون ملعب كامب نو الأكبر في أوروبا بعد زيادة سعته لـ 105 ألف مشجع.
اقرأ في هذا المقال
ما هي الدلالات المحتملة لعودة برشلونة للعب في ملعب كامب نو المجدد قبل المواعيد النهائية المتوقعة سابقًا؟
عودة برشلونة المبكرة إلى كامب نو، بعد سلسلة من التأجيلات، قد تعكس تحسنًا في إدارة المشروع أو تسارعًا في وتيرة العمل، مما يمنح الفريق دفعة معنوية وميزة اللعب على أرضه أمام جماهيره في وقت أبكر من المتوقع.
كيف يمكن أن يؤثر تجديد ملعب كامب نو وزيادة سعته إلى 105 ألف مشجع على تجربة المشجعين والأجواء العامة في المباريات الأوروبية، وخاصة مباراة برشلونة وفرانكفورت؟
زيادة سعة كامب نو تعني المزيد من المشجعين المتحمسين في المدرجات، مما يخلق أجواءً حماسية وداعمة للفريق. هذا يمكن أن يؤثر إيجابًا على أداء اللاعبين ويخلق تجربة لا تنسى للمشجعين، خاصة في مباراة أوروبية مهمة مثل مواجهة فرانكفورت.
ما الأهمية التي تحملها مباراة برشلونة ضد أتلتيك بلباو كافتتاح محلي لملعب كامب نو المطور، وكيف يمكن أن تؤثر على استعداد الفريق لمواجهة فرانكفورت في دوري الأبطال؟
تعتبر مباراة أتلتيك بلباو بمثابة اختبار حقيقي لجاهزية الملعب الجديد والفريق قبل استضافة مباراة فرانكفورت. الفوز في هذه المباراة الافتتاحية المحلية يمكن أن يعزز ثقة اللاعبين ويمنحهم دفعة معنوية قبل التحدي الأوروبي.
اقرأ أيضا
ثنائي برشلونة المصاب يعود للتدريبات استعدادا لمواجهة أتلتيك بلباو
أتلتيك بلباو يصدر بيانا رسميا بشأن مواجهة برشلونة في كامب نو

التعليقات السابقة