كشف مصدر داخل نادي الزمالك أن أزمة القيد الحالية ترجع إلى مستحقات المدرب البرتغالي جوزية جوميز، المدير الفني الأسبق للفريق، بالإضافة إلى مستحقات مساعديه، مشيرًا إلى أن إجمالي المبلغ المستحق يقترب من 150 ألف دولار.
وأوضح المصدر، أن النادي سيتواصل مع جوميز خلال الساعات القليلة المقبلة من أجل التوصل إلى تسوية مالية تنهي الأزمة وتسمح للنادي بقيد صفقاته الجديدة.
وأشار إلى أن سبب عدم سداد المستحقات في وقت سابق، رغم التوصل إلى اتفاق تسوية، يعود إلى الأزمة المالية الطاحنة التي مر بها الزمالك عقب سحب أرض أكتوبر، وهو ما تسبب في تأجيل الالتزامات المالية تجاه الجهاز الفني الأسبق.
اقرأ في هذا المقال
ما هو التأثير المحتمل لأزمة مستحقات جوميز على قدرة الزمالك في المنافسة خلال الفترة المقبلة؟
تأخر أو منع قيد الصفقات الجديدة بسبب أزمة المستحقات قد يضعف من قدرة الفريق على المنافسة، خاصة إذا كانت الصفقات الجديدة ضرورية لتعزيز صفوف الفريق.
ما هي الظروف التي أدت إلى تفاقم أزمة مستحقات جوميز، وكيف أثرت على قدرة الزمالك على الوفاء بالتزاماته المالية؟
الأزمة المالية التي مر بها الزمالك عقب سحب أرض أكتوبر أدت إلى تأجيل الالتزامات المالية تجاه الجهاز الفني الأسبق، بما في ذلك مستحقات جوميز ومساعديه، رغم وجود اتفاق تسوية سابق.
ما هي الخطوات الملموسة التي يتخذها نادي الزمالك حاليًا لحل أزمة مستحقات جوميز، وما هو الإطار الزمني المتوقع لإنهاء هذه الأزمة؟
يتواصل النادي مع جوميز خلال الساعات القليلة المقبلة للتوصل إلى تسوية مالية تنهي الأزمة وتسمح بقيد الصفقات الجديدة. لا يوجد إطار زمني محدد، لكن المساعي جارية للحل السريع.
اقرأ أيضا
نجم الزمالك السابق: زيزو وتريزيجيه صفقات ملهاش لازمة.. والأهلي تعاقد معهم لتهدئة الجمهور
التعليقات السابقة