اسفرت قرعة المجموعات من بطولة الكونفدرالية الإفريقية، عن وقوع الزمالك والمصري ، في مجموعة واحدة ، حيث تواجد الزمالك مع المصري البورسعيدي في المجموعة الرابعة، والتي تعد من أقوي المجموعات.
وجاءت المجموعات كالتالي:
المجموعة الأول: اتحاد العاصمة، سان بيدرو، أولمبيك آسفي، جوليبا المالي
المجموعة الثانية: الوداد المغربي، نيروبي يونايتد، عزام يونايتد، مانيما يونيون
المجموعة الثالثة:شباب بلوزداد سينجيدا بلاك ستارز، أوتوهو ، ستنلبوش
المجموعة الرابعة: الزمالك، زيسكو يونايتد، كايزر تشيفيز، المصري البورسعيدي
ومن المقرر أن تقام مباريات دور المجموعات على النحو التالي:
الجولة الأولى: 21 - 23 نوفمبر 2025
الجولة الثانية: 28 - 30 نوفمبر 2025
الجولة الثالثة: 23 - 25 يناير 2026
الجولة الرابعة: 30 يناير - 1 فبراير 2026
الجولة الخامسة: 6 - 8 فبراير 2026
الجولة السادسة: 13 - 15 فبراير 2026
وكان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف أعلن تصنيف الاندية :
المستوى الأول: الزمالك – الوداد الرياضي – اتحاد الجزائر – شباب بلوزداد.
المستوى الثاني: ستيلينبوش – المصري – مانيما يونيون – ديجولبا.
المستوى الثالث:كايزر تشيفز – أوتوهو
المستوى الرابع: أولمبيك آسفي – عزام – سينجيدا بلاك ستارز – زيسكو يونايتد – سان بيدرو – نيروبي يونايتد.
اقرأ في هذا المقال
بالنظر إلى تصنيف الأندية في بطولة الكونفدرالية الإفريقية، ما هي المعايير المحتملة التي تم استخدامها لتحديد مستويات الفرق، وكيف أثر ذلك على توزيعها في المجموعات؟
المقال لا يذكر المعايير المستخدمة لتصنيف الأندية. لكن من الواضح أن الزمالك، الوداد، اتحاد الجزائر وشباب بلوزداد كانوا في المستوى الأول، بينما المصري كان في المستوى الثاني.
كيف يمكن أن يؤثر وجود فريقين من نفس البلد (الزمالك والمصري) في نفس المجموعة على استراتيجية الفريقين وعلى المنافسة بشكل عام في المجموعة الرابعة؟
المقال لا يتناول بشكل مباشر تأثير وجود فريقين من نفس البلد في نفس المجموعة، لكنه يشير إلى أن المجموعة الرابعة التي تضم الزمالك والمصري تعتبر من أقوى المجموعات.
بالمقارنة مع المجموعات الأخرى المذكورة، ما هي التحديات والفرص التي قد تواجه الزمالك والمصري في المجموعة الرابعة نظرًا لتشكيلة الفرق المنافسة؟
المقال يشير إلى أن المجموعة الرابعة هي من أقوى المجموعات، حيث تضم الزمالك، زيسكو يونايتد، كايزر تشيفيز، والمصري البورسعيدي. هذا يوحي بأن التحدي سيكون كبيراً، لكن المقال لا يحدد فرصاً معينة.

التعليقات السابقة