انضم عبدالرحمن فاروق إلى الجهاز الفني لفريق حرس الحدود، ليشغل منصب المدرب العام تحت قيادة المدير الفني أحمد زهران.
ويأتي انضمام فاروق في إطار خطة الجهاز الفني لتدعيم الطاقم الفني بعناصر شابة تمتلك خبرات تدريبية، بهدف إعادة الفريق للمنافسة للتواجد في السابعة الكبار ببطولة الدورى الممتاز
وكان احمد زهران تولي تدريب حرس الحدود خلفا للراحل عبدالحميد بسيونى، والذي رحل بسبب تراجع نتائج الفريق والخسارة أمام الإسماعيلي بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد.
ويتواجد حرس الحدود في المركز الخامس عشر، برصيد 12 نقطة من 11 مباراة، حقق الفوز ب3 مباريات وتعادل مثلهم وخسر 5 آخرين.
اقرأ في هذا المقال
ما هي أبرز التحديات التي تواجه الجهاز الفني الجديد بقيادة أحمد زهران وعبدالرحمن فاروق في فريق حرس الحدود، وكيف يهدفون للتغلب عليها؟
التحدي الأبرز هو تحسين أداء الفريق وإعادته للمنافسة للتواجد في السبعة الكبار ببطولة الدورى الممتاز، وذلك من خلال تدعيم الطاقم الفني بعناصر شابة تمتلك خبرات تدريبية.
كيف أثر رحيل عبدالحميد بسيوني وتولي أحمد زهران القيادة الفنية على وضع فريق حرس الحدود في بطولة الدوري الممتاز؟
رحيل عبدالحميد بسيوني جاء بسبب تراجع نتائج الفريق والخسارة أمام الإسماعيلي، وتولي أحمد زهران القيادة الفنية بهدف تحسين وضع الفريق الذي يحتل حاليًا المركز الخامس عشر برصيد 12 نقطة.
بالنظر إلى أداء فريق حرس الحدود الحالي، ما هي الجوانب التي يحتاج الفريق إلى تحسينها بشكل خاص لتحقيق أهداف الجهاز الفني الجديد؟
يحتاج الفريق إلى تحسين نتائجه حيث حقق الفوز في 3 مباريات وتعادل في 3 وخسر 5 من أصل 11 مباراة. الجهاز الفني الجديد يهدف إلى تغيير هذا الوضع وإعادة الفريق للمنافسة.
اقرأ أيضا
قبل مباراة القمة .. الأهلي يفوز على حرس الحدود بصعوبة في الدوري
مراقب مباراة الأهلي وحرس الحدود يكشف كواليس أزمة ياسر إبراهيم وجائزة المباراة

التعليقات السابقة