نجح منتخب البرتغال الأول لكرة القدم في تحقيق فوز صعب على أيرلندا بهدف دون مقابل، مساء اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026، المقرر إقامته في كندا والولايات المتحدة والمكسيك.
أقيمت المباراة على ملعب «جوزيه ألفالادي» في العاصمة لشبونة، وشهدت المواجهة فرصة ذهبية لكريستيانو رونالدو من ركلة جزاء في الدقيقة 75، لكنه فشل في ترجمتها إلى هدف.
وحسم روبين نيفيز المباراة لصالح البرتغال بهدف قاتل في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع (90+1).
بهذا الفوز، واصل منتخب البرتغال تصدر ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية، بينما بقي منتخب أيرلندا في قاع الترتيب برصيد نقطة واحدة، بعد تعادل وخسارتين، ما يزيد الضغوط على الفريق في الجولات المقبلة.
اقرأ في هذا المقال
بالنظر إلى تصفيات كأس العالم 2026، ما هو الأثر النفسي المحتمل لإضاعة كريستيانو رونالدو ركلة الجزاء في الدقيقة 75 على أدائه اللاحق في المباراة، وهل أثر ذلك على معنويات الفريق بشكل عام؟
المقال لا يقدم تفاصيل حول الأثر النفسي لإضاعة رونالدو ركلة الجزاء أو تأثير ذلك على معنويات الفريق. يذكر فقط أنه أضاع ركلة الجزاء وأن روبين نيفيز سجل هدف الفوز في الوقت بدل الضائع.
كيف يمكن اعتبار فوز البرتغال على أيرلندا، الذي تحقق في الوقت بدل الضائع، نقطة تحول محتملة في مسيرة الفريق خلال تصفيات كأس العالم 2026، وما هي التحديات التي قد تواجههم في المباريات القادمة؟
المقال يوضح أن الفوز عزز صدارة البرتغال للمجموعة برصيد 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية. أما بالنسبة للتحديات في المباريات القادمة، فالمقال لا يذكر تفاصيل حول ذلك.
ما مدى أهمية الهدف الذي سجله روبين نيفيز في الوقت بدل الضائع في فوز البرتغال على أيرلندا، وكيف يمكن أن يؤثر هذا الهدف على ثقة اللاعب وعلى مركزه في الفريق خلال المباريات المقبلة؟
المقال يذكر أن روبين نيفيز حسم المباراة بهدف قاتل، مما يعني أن الهدف كان حاسماً للفوز. ومع ذلك، لا يقدم المقال أي تفاصيل حول تأثير ذلك على ثقة اللاعب أو مركزه في الفريق.
اقرأ أيضا
مارتينيز يعلن تشكيل البرتغال لمواجهة أيرلندا في تصفيات المونديال
خاص..الخطيب يحسم مفاوضات الأهلي مع البرتغالي برونو لاج بقرار مُثير
التعليقات السابقة