كشف أحمد دويدار، لاعب الزمالك السابق، عن توقف مفاوضات النادي الأهلي مع مصطفى محمد مهاجم منتخب مصر وفريق نانت الفرنسي، بسبب المطالب المالية للاعب.
وقال دويدار في تصريحات تلفزيونية: "علمت أن مصطفى محمد طلب مبلغًا ماليًا كبيرًا، والأهلي رأى أن الرقم مرتفع جدًا، ولهذا السبب توقفت المفاوضات".
وأكمل:" اللاعب طلب ضعف راتب أحمد زيزو، أي نحو 200 مليون جنيه في الموسم حتي يوافق على الأنضمام لصفوف الأهلي ".
وأضاف: "من الممكن أن ينضم مصطفى محمد إلى صفوف الأهلي على المدى البعيد، لكن الأمر حاليًا متوقف بسبب الشروط المالية".
ويمتد عقد مصطفى محمد مع نادي نانت الفرنسي حتى 30 يونيو 2027.
اقرأ في هذا المقال
ما هو الدافع الرئيسي وراء توقف مفاوضات الأهلي مع مصطفى محمد، وهل يمكن أن يتغير هذا الوضع في المستقبل القريب؟
الدافع الرئيسي هو المطالب المالية الكبيرة التي طلبها مصطفى محمد، حيث طلب ضعف راتب أحمد زيزو، أي نحو 200 مليون جنيه في الموسم. ومع ذلك، ذكر أحمد دويدار أنه من الممكن أن ينضم مصطفى محمد إلى صفوف الأهلي على المدى البعيد، لكن الأمر حاليًا متوقف بسبب الشروط المالية.
ما هي المدة المتبقية في عقد مصطفى محمد مع نانت الفرنسي، وكيف يمكن أن يؤثر ذلك على إمكانية انتقاله إلى الأهلي في المستقبل؟
يمتد عقد مصطفى محمد مع نادي نانت الفرنسي حتى 30 يونيو 2027. هذا يعني أن الأهلي سيحتاج للتفاوض مع نانت إذا أراد ضم اللاعب قبل نهاية عقده، أو الانتظار حتى نهاية عقده لضمه مجانًا، مما قد يؤثر على قرار الأهلي بناءً على احتياجات الفريق وتوقيت الانتقال المطلوب.
بالنظر إلى تصريح أحمد دويدار بأن مصطفى محمد طلب ضعف راتب أحمد زيزو للانضمام للأهلي، ما هو الانطباع الذي قد يتركه هذا الطلب على إدارة الأهلي والجماهير حول قيمة اللاعب ورغبة النادي في ضمه؟
طلب مصطفى محمد ضعف راتب أحمد زيزو، وهو مبلغ كبير (نحو 200 مليون جنيه في الموسم)، قد يترك انطباعًا بأن اللاعب يضع قيمة مالية مرتفعة جدًا لنفسه. هذا قد يدفع إدارة الأهلي إلى إعادة تقييم مدى جدوى الصفقة، وقد يؤثر على تصور الجماهير حول مدى التزام اللاعب بالنادي ورغبته الحقيقية في الانضمام إليه بخلاف الجانب المالي.
اقرأ أيضا
شيكابالا يهاجم اختيارات حسام حسن: مصطفى محمد كان لازم يبدأ ماتش بوركينا
التعليقات السابقة