كشف الإعلامي أحمد شوبير، عن مصير الإسباني خوسيه ريبيرو المدير الفني للنادي الأهلي، بعد الخسارة من بيراميدز بثنائة نظيفة، في المباراة التي جمعتهما بالأمس.
وقال شوبير في تصريحات إذاعية، إن ريبيرو تحدث عقب المباراة، أنه كان هناك بعض الصعوبات، والفريق كان لديه فرصتين عن طريق محمد شريف واليو ديانج، بالإضافة إلي أن التغييرات لم تكن موفقة.
وأضاف حارس الأهلي، أن ريبيرو متفهم حزن الجماهير، على الرغم من الغيابات التي يعاني منها الفريق، ولكن هذا ليس مبرر لأي أخطاء".
ووجه شوبير سؤال:" هل إدارة الأهلي ستتحمل غضب الجماهير عبر المدرجات والسوشيال ميديا في الفترة الحالية".
وأوضح:" الإدارة مقتنعة أن هذا المدرب جيد، والادارة في الأهلي حسب خبرتي لا تتحمل الضغوط كثيرًا فهل ممكن تراهن وتكمل بالمدرب بعض الشئ".
وتابع:" هناك بعض من أعضاء مجلس الإدارة عايزين يغيروا لكن سايبين القرار لمحمود الخطيب المضرف على الكرة، ولكن أمس كانت ليلة صعبة للغاية على الخطيب والنادي الأهلي".
لمتابعة جميع المباريات لحظة بلحظة من هنا
اقرأ في هذا المقال
ما هو التحدي الرئيسي الذي يواجهه محمود الخطيب في ظل الضغوط المتزايدة على النادي الأهلي بعد الخسارة، وكيف يؤثر ذلك على مستقبل المدرب ريبيرو؟
التحدي الرئيسي الذي يواجهه محمود الخطيب هو الموازنة بين غضب الجماهير ورغبة بعض أعضاء مجلس الإدارة في تغيير المدرب، مع إيمانه الشخصي بقدرات ريبيرو. هذا يضعه في موقف صعب لاتخاذ قرار بشأن مستقبل المدرب في ظل الضغوط المتزايدة.
كيف برر المدرب ريبيرو الخسارة أمام بيراميدز، وما هي النقاط التي ركز عليها في حديثه بعد المباراة لتوضيح أسباب الهزيمة؟
برر ريبيرو الخسارة بوجود بعض الصعوبات، وأشار إلى أن الفريق أتيحت له فرصتين عن طريق محمد شريف وأليو ديانج، ولكنه اعترف بأن التغييرات التي قام بها لم تكن موفقة. كما أقر بتفهمه لحزن الجماهير بسبب الخسارة رغم الغيابات في الفريق، مؤكدًا أن هذا لا يبرر الأخطاء.
ما هو موقف إدارة الأهلي من استمرار المدرب ريبيرو، وما هي العوامل التي قد تؤثر على قرارهم النهائي، خاصةً في ظل الضغوط الجماهيرية والإعلامية؟
إدارة الأهلي مقتنعة بأن المدرب ريبيرو جيد، ولكنها لا تتحمل الضغوط كثيرًا. بعض أعضاء مجلس الإدارة يرغبون في تغييره، لكن القرار النهائي متروك لمحمود الخطيب. الضغوط الجماهيرية والإعلامية قد تؤثر على قرار الإدارة، خاصةً إذا استمرت النتائج السلبية.
اقرأ أيضا
التعليقات السابقة